ان الضغوطات التي تمارسها حكومه الخرطوم في التضييق المتعمد لمساحه الحريه والديمقراطيه ادت الي التهجير القسري للناشطين مما ساهم وبسرعه كبيره في معاناه هولا الناشطين
حيث ان سياسه الاعتقالات المتواصله افرزت مصفوفه دفاعيه زاتيه لهولا الناشطين ودونا عن العالم نجد ان الناشط السوداني يصب كل جهده من اجل قضيته والعمل المضني لايصالها للعالم اجمع وببساطه كاسرا بزلك الرهبه التي يمارسها النظام للناشط داخليا وخارجيا
الا انه ورغم ضيق مساحه الحريه في الوطن العربي وخصوصا في السودان فان العملمازال متواصلا من اجل ازاحه الظلم عن الوطن ككل والعمل علي
توحيد ما تبقي منه
ان المجهودات المقدره من المخلصين والحادبين علي امر الوطن كثيرا ما تواجه بالقمع والقوه المضاده التي يستخدم فيها نظام الخرطوم موارد الشعب الهائله في تسيير قطاره الذي لا يحمل الا اصحاب الولا الاعمي والمنزوون تحت عبائته الدنسه
المؤسف ان ضريبه هذه المسيره والممتده منز العام١٩٨٩ والي الان هي هلاك ممتد ومنقطع النظير وتفسيم سي للموارد مما ادي وعدد من الاسباب الممتده المتراكمه الي فصل جنوب السودان ومازالت الصراعات ممتده وكان نيفاشا لم تكن من اجل السلام
0 التعليقات