جمعية الصحفيين السودانيين وتنسيقية شباب الثورة السودانية بالقاهرة تؤكدا ماجاء فى بيان المنظمة العفو الدولية



نحن جمعية الصحفيين السودانيين بمصر وتنسيقية شباب الثورة السودانية نؤكدا للعالم اجمع ماجاء فى البيان لمنظمة العفوالدولية بمناسبة استهداف نشطاء السودانيين فى القاهرة وهى حقيقة واقعة وصحيحة بكل اساليب الاستهداف القزرة المباشر والغير مباشر مثل القتل والتصفية الجسدية والاغتيالات والاعتقالات والاقتحام فى منازلهم او شققهم واعتداءات جسدية واختطافهم وترحياهم القسرى الى السودان والتصنت والتجسس والمراقبة والاغتصابات والتحرشات والترغيب والترهيب والاعتقالات هذا كلها نؤكدوا للعالم اجمع الحكومة السودانية المتمثلة فى سفارتها بالقاهرة تمارس ابشع جرائم ضد الناشطين السودانيين بالقاهرة ونؤكدوا لكم باسماء بعض النشطاء الذين حاولوا اغتيالاهم وتهديدهم بكل الاساليب وهم الاستاذ منعم سليمان عطرون رئيس مركز السودان المعاصر والصحفى الدومة ادريس حنظل رئيس جمعية الصخفيين السودانيين بالقاهرة والاستاذ محمد مطر عضو مركز السودان المعاصر والمقدم خليل محمد سليمان امين التعبئة والتنظيم لتنسيقية شباب الثورة والاستاذ عبدالله ادريس حنظل نائب المنسق العام لتنسيقية شباب الثورة هذا على سبيل المثال الا الحصر وبالتالى مرة ثانية وثالثة نؤكدوا لكم ايها العالم ماجاء فى بيان المنظمة الدولية حقيقة مئة فى المئة هذا نص ما جاء فى بيان اصدرته منظمة العفو الدولية



سلطات السودانية تستهدف النشطاء السودانيين في القاهرة


قالت منظمة «العفو» الدولية إن القمع مازال يتعقب النشطاء السودانيين الذين لجأوا إلى مصر طلبًا للأمان، موضحة في بيانها أن هؤلاء النشطاء الذين فروا من الاضطهاد والمناخ الخطير في السودان خلال السنوات الأخيرة إلى القاهرة أملًا في استكمال عملهم بأمان من الخارج مازالوا يواجهون تحرشات وهجمات رغم الحدود.
وأشار البيان الصادر مساء، السبت، إلى أن المنظمة وثقت عددًا من الحالات لنشطاء سودانيين يعيشون في القاهرة وواجهوا تهديدات بالقتل والمراقبة من قبل رجال غير معروفين واقتحامات واعتداءات جسدية منها الاغتصاب ومحاولة القتل.
ولفتت المنظمة إلى أن عددًا من النشطاء الذين تحدثوا دون الإفصاح عن هويتهم، زعموا أن السفارة السودانية وعملاء الأمن القومي السوداني في القاهرة يستهدفونهم ويروعونهم.
وقالت أودري جوجران، مدير برنامج أفريقيا في العفو الدولية، إن «هذا الخيط من الهجمات على النشطاء السودانيين في مصر التي تم الإبلاغ عنها مقلقة للغاية ويبدو أن السلطات السودانية وسعت شبكة القمع لتستهدف بالتهديد والهجوم النشطاء الذين فروا إلى الخارج».
وأشارت العفو الدولية إلى أنها وثقت من قبل كيف جعل الضغط والتحرش اللذين تمارسهما السلطات العمل في مجال التنمية والسلام وحقوق الإنسان يتزايد صعوبة في السودان، وأصبح الخروج من السودان لاستكمال العمل أسهل بالنسبة للبعض، لكن كثيرًا من هؤلاء الذين حملوا نشاطهم إلى مصر يعيشون الآن في خوف وسط تحرشات مستمرة وتهديدات بالقتل.
وأضافت حسيبة حاج صحراوي، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالعفو الدولية، أنه «إذا كانت السلطات السودانية هي التي تقف وراء تلك الهجمات، فهذا يثير عدة تساؤلات خطيرة بشأن ما إذا كانت السلطات المصرية على علم بهذه العمليات على أرضها»، مطالبة «السلطات المصرية بسرعة التحقيق في الموقف وضمان ألا يقوم عملاء السلطات السودانية بمثل هذه العمليات التي تهدد حقوق الإنسان داخل مصر
التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
وطن السلام | by TNB ©2010 وتم تعريب القالب بواسطة مدونة نصائح للمدونين .